هناك عدد من الاختلافات الجوهرية بين شركات التكافل التأميني وشركات التأمين التقليدي، فشركات التكافل لا تتبع أحكام الشريعة الإسلامية فحسب، ولكنها تتسم كذلك بخصائص متميزة مقارنة بشركات التأمين التقليدي.
وفيما يلي مقارنة بين شركات التكافل وشركات التأمين التقليدي:
يقوم التكافل على مبدأ التعاون المشترك. |
يقوم التأمين التقليدي على الدوافع التجارية فحسب. |
لا ينطوي التكافل على الربا والميسر والغرر.. |
ينطوي التأمين التقليدي على الربا والميسر والغرر. |
كل أو جزء من الاشتراك الذي يتم سداده من قبل المشترك هو تبرع لصندوق التكافل مما يساعد المشتركين الآخرين من خلال توفير الحماية ضد المخاطر المحتملة. |
يتم سداد القسط التأميني إلى شركات التأمين التقليدي ويكون مملوكاً لهم في مقابل تحمل كافة المخاطر المتوقعة. |
تخضع شركات التكافل للقوانين السارية وكذلك لهيئة الرقابة الشرعية. |
تخضع شركات التأمين التقليدي للقوانين السارية فحسب. |
هناك فصل كامل بين حساب المشتركين في صندوق التكافل وحسابات المساهمين. |
يعتبر القسط المدفوع من حامل وثيقة التأمين دخلاً للشركة ويخص المساهمين. |
يتم تقاسم أي فائض في صندوق التكافل بين المشتركين فقط، ويتم توزيع أرباح الاستثمار على المشتركين والمساهمين على أساس صيغة المضاربة أو الوكالة. |
كافة الفوائض والأرباح تخص المساهمين وحدهم. |
في حالة العجز في صندوق تكافل المشتركين، فإن شركة التكافل (الوكيل) يقدم قرض حسن للمشتركين |
في حالة العجز، فإن شركة التأمين التقليدي تغطي المخاطر. |
يتم استثمار رأسمال أصحاب البرنامج والمساهمين في صناديق استثمارية متوافقة مع أحكام الشريعة الإسلامية. |
يتم استثمار رأسمال الأقساط التأمينية في صناديق وقنوات استثمارية والتي لا تتوافق بالضرورة مع أحكام الشريعة الإسلامية. |
تقوم شركات التكافل بإعادة التأمين مع شركات إعادة التكافل أو مع شركات إعادة التأمين التقليدي وفقاً لضوابط شرعية محددة. |
لا تقيم شركات التأمين التقليدي بالضرورة إعادة تأمين مع شركات إعادة التأمين التي تمتثل لأحكام الشريعة الإسلامية. |
|